
يبدو أن عالم التجميل ليس له حدود خاصة مع ‘موضة البيو’ الحالية التي أصبحت تبحث فيها النساء عن كل ما ه هو طبيعي و فعال. من هنا جاء اكتشاف المخاط الذي تفرزه القواقع(الحلزون) حيث أكدت الأبحاث و الدراسات أنه غني بالكولاجين وحمض الجليكوليك والمضادات الحيوية وغيرها من المركبات التي تجدد خلايا البشرة
و أصبحت كبريات شركات التجميل تنتج مجموعات للعناية بالبشرة ترتكز على مخاط الحلزون بل الأمر تعدى ذلك حيث تقدم العديد من المنتجعات بآسيا حصص لوضع الحلزون حي فوق البشرة من أجل تركيز أكبر
و تدمن الآسيويات هذه المنتوجات نظرا لما لها من فوائد على شباب البشرة و علاجها.